1 إجابة واحدة فعل سعد بن معاذ ليهتز له عرش الرحمن: ا هتز عرش الله عند موت سعد ابن معاذ لأنه احب لقاء الله ومن احب لقاء الله احب الله لقاءه فاهتزاز العرش هو استبشاره وسروره بقدوم روح سعد وقد قال عنه رسول الله، صلى الله عليه وسلم: هَذَا العبد الصالح الَّذِي تَحَرَّكَ لَهُ الْعَرْشُ، وَفُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ السَّمَاءِ، وَشَهِدَهُ سَبْعُونَ أَلْفًا مِنَ الْمَلاَئِكَةِ، لم ينزلوا إلى الأرض قبل ذلك، ولقد ضُمَّ ضمة ثم أُفرِج عنه. تم الرد عليه أكتوبر 6، 2019 بواسطة shamss2 ✦ متالق ( 355ألف نقاط)
صفات سعد بن معاذ هو الصحابي الجليل الذي فتحت أبواب السماء واهتز العرش فرحًا باستقباله في أهل السماء، هو سيد قبيلة الأوس الذي كان له الفضل الكبير في إسلام قومه جميعًا، وشارك مع النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم في كبرى الغزوات مثل بدر والخندق، وتميز بالحكمة والحنكة والإيمان القوي. صفات سعد بن معاذ سعد بن معاذ بن النعمان بن امرئ القيس، هو الصحابي الأنصاري سيد قبيلة الأوس، وقد كان سببًا في إسلام جميع قبيلة الأشهل، وهناك العديد من الصفات الشخصية المميزة: الذكاء والفطنة: اقترح سعد بن معاذ بناء العريش للنبي صلى الله عليه وسلم مما يتيح له: أن يكون وسط الحراسة وألا يتعرض لأي هجوم، متابعة أرض المعركة والإشراف عليها، تعويض الخسائر من خلال وصول الإمدادات في الوقت المناسب. الشجاعة والشخصية إيجابية: حيث لم يتوانى في الدفاع عن النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم، وكان يقف في الأماكن الخطيرة في ساحات المعارك، كما كان على استعداد كامل مع قبيلته للدفاع عن الدعوة الإسلامية حيث قال: "لو استعرضت بنا البحر لخضناه معك". قوة وصدق الإيمان: هناك عدة مواقف تؤكد على تصديق الدعوة وصدق الإيمان بالقول والفعل: حين دعا قومه للإيمان بالله ورسوله وقال: " فإن كلامكم على حرام.
النهاية... لا البداية!... إن فترة إسلام سعد كلها كانت سبع سنوات فقط, وقد اعتدت أن أحكي معكم القصة من أولها, ثم نصل الى نهايتها, أي أننا نبدأ بإسلامه و و و, ولكن في الحقيقة هذه المرة أنا لن أفعل نفس الشيء!.. سأبدأ وأحكي لكم نهايته.. لحظات وفاته, لأننا عندما نعلم قدره عند الله تبارك وتعالى سيحدث لنا حالة من الشغف!.. ما الذي فعله ليحدث له ما حدث؟!.. كما قلت لكم فقد أسلم سعد في الثلاثين, ومات في السابعة والثلاثين, فما الذي حدث له عند موته؟.. يقول النبي صلى الله عليه وسلم" مات سعد بن معاذ فاهتز لموته عرش الرحمن"... ويقول صلى الله عليه وسلم" جنازة سعد بن معاذ شيعها سبعون ألف ملك"... ما هذا؟!! كل هذا مع سبع سنوات فقط, واكن مازال هناك القصص الكثيرة والروايات الكثيرة... ويقول أيضا صلى الله عليه وسلم"للقبر ضمة لو نجا منها أحد لكان سعد بن معاذ", فكل شخص يدخل القبر يضمه القبر ضمة ضخمة ولا يشترط أن تكون هذه الضمة ضمة عذاب, ومن الممكن أن تكون ضمة رفق, أو أن تكون ضمة إحساس بألم مفارقة الدنيا, وهذه الضمة سيتعرض لها الجميع, ولو كان هناك شخص لمن يضم هذه الضمة لكان بالتأكيد سعد بن معاذ.. أما عن عرش الرحمن الذي اهتز لموت سعد بن معاذ.. فيا له من أمر عظيم!
[١ - صلاة المريض] * صفة صلاة المريض: تلزم المريض الصلاة المفروضة قائماً، فإن لم يستطع فقاعداً متربعاً، أو على هيئة جلوس التشهد، فإن لم يستطع فعلى جنبه الأيمن، فإن شقَّ عليه فعلى الأيسر، فإن لم يستطع صلى مستلقياً على ظهره ورجلاه إلى القبلة، ويومئ برأسه راكعاً وساجداً إلى صدره، ويخفض السجود أكثر من الركوع، ولا تسقط الصلاة مادام العقل موجوداً، فيصلي على حسب حاله كما ورد. ١ - عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال: كانت بي بواسير فسألت النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة؟ فقال: ((صلِّ قائماً، فإن لم تستطع فقاعداً، فإن لم تستطع فعلى جنب)). صفة صلاة المريض وبيانها بالتفصيل - الكامل للحلول. أخرجه البخاري (١). ٢ - عن عمران بن حصين رضي الله عنه وكان مبسوراً قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صلاة الرجل قاعداً فقال: ((إن صلى قائماً فهو أفضل، ومن صلى قاعداً فله نصف أجر القائم، ومن صلى نائماً فله نصف أجر القاعد)). أخرجه البخاري (٢). * يجب على المريض أن يتطهر للصلاة بالماء، فإن لم يستطع تيمم، فإن لم يستطع سقطت الطهارة، وصلى حسب حاله. * إذا صلى المريض قاعداً ثم قدر على القيام، أو صلى جالساً ثم قدر على السجود، أو صلى على جنب ثم قدر على القعود أثناءها، انتقل إلى ما قدر عليه لأنه الواجب في حقه.
وضابِطُ الـمَرَضِ الذي يُعْتَبَرُ عُذْراً في الصَّلاةِ، هو: الـمَرَضُ الذي يَكونُ مَعَهُ مَشَقَّةٌ وحَرَجٌ على الشَّخْصِ. إطلاقات المصطلح: يَرِد مُصْطلَح (صَلاة الـمَريضِ) في الفقهِ في كِتابِ الصَّلاةِ، باب: صَلاة التَّطَوُّعِ، وباب: صَلاة أَهْلِ الأَعْذارِ، وباب: الجَمْع بين الصَّلاتَينِ. المراجع: التوقيف على مهمات التعاريف: (ص 649) - التعريفات: (ص 268) - الشرح الممتع على زاد المستقنع: (4/459) - الموسوعة الفقهية الكويتية: (27/259) - التنبيه على مبادئ التوجيه - قسم العبادات: (1/423) - صلاة المريض: (ص 21) - أحكام صلاة المريض: العدد التاسع - (5/96) وما بعدها -
المشقة في الصلاة هي: ما يزول بها الخشوع. والخشوع هو: حضور القلب والطمأنينة. (أين يصلي المريض؟):المريض الذي يستطيع الذهاب إلى المسجد تلزمه صلاة الجماعة فيصلي قائما إن استطاع، وإلا صلى حسب قدرته مع الجماعة. وإن لم يستطع الذهاب إلى المسجد صلى جماعة في مكانه، فإن لم يستطع صلى منفردا حسب حاله. (ما يكتب للمريض والمسافر من العمل):يكتب الله عز وجل للمريض والمسافر من الأعمال مثل ما كان يعمل المريض حال الصحة، والمسافر حال الإقامة، ويغفر للمريض ذنوبه. عن أبي موسى رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: «إذا مرض العبد أو سافر، كتب له مثل ما كان يعمل مقيمًا صحيحًا » [صحيح البخاري: 2996]. ماذا نفعل بعد ذلك استشعار رحمة الله وجميل كرمه؛ بتخفيفه عن المريض، وله الأجر كامل. استشعار أهمية معرفة أحكام صلاة المريض ونشرها. احتساب تعليم الناس أحكام صلاة المريض. المحتوى الدعوي: اقترح تعديلاً تفسير وترجمة الآية