وما الله بغافل عما تعملون - YouTube
1 إجابة واحدة اعراب وما الله بغافل عما تعملون: وما: الواو اسئنافية، ما النافية تعمل عمل ليس الله: لفظ الجلالة اسم ما بغافل: الباء حرف زائد وغافل اسم مجرور لفظا منصوب محلا على أنه خبر ما عما: عن و ما عن حرف جر وما اسم موصول مجرور والجار والمجرور متعلقان باسم الفاعل غافل تعملون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة ، واو الجماعة ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل والجملة صلة الموصول ما تم الرد عليه أبريل 6، 2019 بواسطة Aya Karim ✬✬ ( 23. 8ألف نقاط)
الفاء تعليليّة (هي) ضمير منفصل في محلّ رفع مبتدأ (كالحجارة) جارّ ومجرور متعلّق بمحذوف خبر المبتدأ (أو) حرف عطف للإباحة (أشدّ) خبر لمبتدأ محذوف تقديره هي. (قسوة) تمييز منصوب. متشابهات سورة البقرة - " وما الله بغافل عما تعملون" "وما الله بغافل عما يعملون" - YouTube. الواو استئنافيّة أو حاليّة (إنّ) حرف مشبّه بالفعل للتوكيد (من الحجارة) جارّ ومجرور متعلّق بمحذوف خبر إنّ مقدّم اللام للتوكيد (ما) اسم موصول في محلّ نصب اسم إنّ مؤخّر (يتفجّر) مضارع مرفوع (من) حرف جرّ والهاء ضمير في محلّ جرّ متعلّق ب (يتفجّر) (الأنهار) فاعل مرفوع الواو عاطفة (إنّ منها) مرّ إعرابهما (لما يشّقق) مثل لما يتفجّر الفاء عاطفة (يخرج) مضارع مرفوع (من) حرف جرّ والهاء ضمير متّصل في محلّ جرّ متعلّق ب (يخرج)، (الماء) فاعل مرفوع. الواو عاطفة (إنّ منها لما يهبط) سبق اعراب نظيرها (من خشية) جارّ ومجرور متعلّق ب (يهبط) (اللّه) لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور الواو استئنافيّة (ما) نافية عاملة عمل ليس (اللّه) لفظ الجلالة اسم ما مرفوع الباء حرف جرّ زائد (غافل) مجرور لفظا منصوب محلا خبر ما (عن) حرف جرّ (ما) اسم موصول مبنيّ في محلّ جرّ متعلّق باسم الفاعل غافل والعائد محذوف أي تعملونه. اهـ روائع البيان والتفسير: ♦ ﴿ ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ ﴾ قال القرطبي -رحمه الله- ما نصه: القسوة: الصلابة والشدة واليبس وهي عبارة عن خلوها من الإنابة والإذعان لآيات الله تعالى.
بعض أسرار سورة البقرة. 14
قال أبو العالية وقتادة وغيرهما: المراد قلوب جميع بني إسرائيل. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة البقرة - الآية 85. وقال ابن عباس: المراد قلوب ورثة القتيل، لأنهم حين حيي وأخبر بقاتله وعاد إلى موته أنكروا قتله، وقالوا: كذب، بعد ما رأوا هذه الآية العظمى، فلم يكونوا قط أعمى قلوبا، ولا أشد تكذيبا لنبيهم منهم عند ذلك، لكن نفذ حكم الله بقتله. اهـ [2] ♦ ﴿ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ﴾ فسرها السعدي بإيجاز فقال-رحمه الله: ثم وصف قسوتها بأنها ﴿ كَالْحِجَارَةِ ﴾ التي هي أشد قسوة من الحديد، لأن الحديد والرصاص إذا أذيب في النار، ذاب بخلاف الأحجار. وقوله: ﴿ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً ﴾ أي: إنها لا تقصر عن قساوة الأحجار، وليست "أو "بمعنى "بل "ثم ذكر فضيلة الأحجار على قلوبهم، فقال: ﴿ وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ﴾ فبهذه الأمور فضلت قلوبكم.
وجملة: (اتّقوا... وجملة: (لا تموتنّ) لا محلّ لها معطوفة على جواب النداء. فصل: إعراب الآية رقم (100):|نداء الإيمان. وجملة: (أنتم مسلمون) في محلّ نصب حال.. إعراب الآية رقم (103): {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْداءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْواناً وَكُنْتُمْ عَلى شَفا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْها كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آياتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (103)}.
وقيل: إن المراد بذلك بنو إسرائيل ؛ بدليل قوله تعالى: وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الأرض ومغاربها التي باركنا فيها وأكثر المفسرين على أن المراد بالعباد الصالحين أمة محمد - صلى الله عليه وسلم -. وقرأ حمزة ( عبادي الصالحون) بتسكين الياء. إن في هذا أي فيما جرى ذكره في هذه السورة من الوعظ والتنبيه. وقيل: إن في القرآن لبلاغا لقوم عابدين قال أبو هريرة وسفيان الثوري: هم أهل الصلوات الخمس. وقال ابن عباس - رضي الله عنهما -: عابدين مطيعين. والعابد المتذلل الخاضع. وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ | شبكة النصيحة الإسلامية. قال القشيري: ولا يبعد أن يدخل فيه كل عاقل ؛ لأنه من حيث الفطرة متذلل للخالق ، وهو بحيث لو تأمل القرآن واستعمله لأوصله ذلك إلى الجنة. وقال ابن عباس أيضا: هم أمة محمد - صلى الله عليه وسلم - الذين يصلون الصلوات الخمس ويصومون شهر رمضان. وهذا هو القول الأول بعينه.
حدثني يونس ، قال: أخبرنا ابن وهب ، قال: قال ابن زيد ، في قوله ( وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ) قال: الزبور: الكتب التي أُنـزلت على الأنبياء ، والذكر: أمّ الكتاب الذي تكتب فيه الأشياء قبل ذلك. حدثنا ابن حميد ، قال: ثنا جرير ، عن منصور ، عن سعيد ، في قوله ( وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ) قال: كتبنا في القرآن من بعد التوراة. وقال آخرون: بل عني بالزبور: الكتب التي أنـزلها الله على مَنْ بعد موسى من الأنبياء ، وبالذكر: التوراة. *ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن سعد ، قال: ثني أبي ، قال: ثني عمي ، قال: ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، قوله ( وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ)... الآية ، قال: الذكر: التوراة ، والزبور: الكتب. حدثنا عن الحسين ، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد ، قال: سمعت الضحاك يقول ، في قوله ( وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ)... "أن الأرض يرثها عبادي الصالحون" - قصيدة. الآية ، قال: الذكر: التوراة ، ويعني بالزبور من بعد التوراة: الكتب. وقال آخرون: بل عني بالزَّبور زَبور داود ، وبالذكر تَوراة موسى صلى الله عليهما. ذكر من قال ذلك: حدثنا محمد بن المثنى ، قال: ثنا عبد الوهاب ، قال: ثنا داود ، عن عامر أنه قال في هذه الآية ( وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ) قال: زبور داود ، من بعد الذكر: ذكر موسى التوراة.
♦ الآية: ﴿ وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (105). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ ﴾ قيل: في الكتب المنزلة بعد التوراة، وقيل: أراد بالذكر اللوح المحفوظ ﴿ أَنَّ الْأَرْضَ ﴾ يعني: أرض الجنة ﴿ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ ﴾ وقيل: أرض الدنيا تصير للمؤمنين من أمة محمد صلى الله عليه وسلم. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ ﴾، قال سعيد بن جبير ومجاهد: الزبور جميع الكتب المنزلة، والذكر أم الكتاب الذي عنده، والمعنى: من بعد ما كتب ذكره في اللوح المحفوظ. قال ابن عباس والضحاك: الزبور والتوراة والذكر الكتب المنزلة من بعد التوراة. تفسير " أن الأرض يرثها عبادي الصالحون " - Instaraby. وقال الشعبي: الزبور: كتاب داود، والذكر: التوراة، وقيل: الزبور زبور داود، والذكر القرآن، وبعد بمعنى: قبل؛ كقوله تعالى: ﴿ وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ ﴾ [الكهف: 79]؛ أي: أمامهم، ﴿ وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا ﴾ [النازعات: 30]؛ أي: قبله، ﴿ أَنَّ الْأَرْضَ ﴾؛ يعني: أرض الجنة، ﴿ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ ﴾، قال مجاهد: يعني أمة محمد صلى الله عليه وسلم دليله قوله تعالى: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ ﴾ [الزمر: 74]، وقال ابن عباس: أراد أن أراضي الكفار يفتحها المسلمون، وهذا حكم من الله بإظهار الدين وإعزاز المسلمين، وقيل: أراد بالأرض: الأرضَ المقدسة.
حدثنا ابن المثنى ، قال: ثنا ابن أبي عديّ ، عن داود ، عن الشعبيّ ، أنه قال في هذه الآية ( وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ) قال: في زبور داود ، من بعد ذكر موسى. وأولى هذه الأقوال عندي بالصواب في ذلك ما قاله سعيد بن جبير ومجاهد ومن قال بقولهما في ذلك ، من أن معناه: ولقد كتبنا في الكتب من بعد أمّ الكتاب الذي كتب الله كل ما هو كائن فيه قبل خلق السماوات والأرض ، وذلك أن الزبور هو الكتاب ، يقال منه: زبرت الكتاب وذَبرته (1): إذا كتبته ، وأن كلّ كتاب أنـزله الله إلى نبيّ من أنبيائه ، فهو ذِكْر. فإذ كان ذلك كذلك ، فإن في إدخاله الألف واللام في الذكر ، الدلالة البينَة أنه معنيّ به ذكر بعينه معلوم عند المخاطبين بالآية ، ولو كان ذلك غير أم الكتاب التي ذكرنا لم تكن التوراة بأولى من أن تكون المعنية بذلك من صحف إبراهيم ، فقد كان قبل زَبور داود. فتأويل الكلام إذن ، إذ كان ذلك كما وصفنا: ولقد قضينا ، فأثبتنا قضاءنا في الكتب من بعد أمّ الكتاب ، أن الأرض يرثها عبادي الصالحون ، يعني بذلك: أن أرض الجنة يرثها عبادي العاملون بطاعته ، المنتهون إلى أمره ونهيه من عباده ، دون العاملين بمعصيته منهم المؤثرين طاعة الشيطان على طاعته.
وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ (105) يقول تعالى مخبرا عما حتمه وقضاه لعباده الصالحين ، من السعادة في الدنيا والآخرة ، ووراثة الأرض في الدنيا والآخرة ، كقوله تعالى: ( إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين) [ الأعراف: 128]. وقال: ( إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد) [ غافر: 51]. وقال: ( وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم [ وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا]) ، الآية [ النور: 55]. وأخبر تعالى أن هذا مكتوب مسطور في الكتب الشرعية والقدرية فهو كائن لا محالة; ولهذا قال تعالى: ( ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر) ، قال الأعمش: سألت سعيد بن جبير عن قوله تعالى: ( ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر) فقال الزبور: التوراة ، والإنجيل ، والقرآن. وقال مجاهد: الزبور: الكتاب. وقال ابن عباس ، والشعبي ، والحسن ، وقتادة ، وغير واحد: الزبور: الذي أنزل على داود ، والذكر: التوراة ، وعن ابن عباس: الزبور: القرآن. وقال سعيد بن جبير: الذكر: الذي في السماء.
ﵟ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاءُ ۖ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ﱉ ﵞ سورة الزمر وقال المؤمنون لما دخلوا الجنة: الحمد لله الذي صدقنا وعده الذي وعدناه على ألسنة رسله، فقد وعدنا بأن يدخلنا الجنة، وأورثنا أرض الجنة، ننزل منها المكان الذي نشاء أن ننزله، فنعم أجر العاملين الذين يعملون الأعمال الصالحة ابتغاء وجه ربهم. ﵟ كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ﰘ وَزُرُوعٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ ﰙ ﵞ سورة الدخان كم خلَّف فرعون وقومه وراءهم من بساتين وعيون جارية! المزيد