وأشار الوهيبي إلى أن الإعلان الأصلي الذي قلّده المسلسل «موجود ومنشور وشاهده الكل»، مبيناً أن «التشهير يكون في أشياء لا يعلمها الآخرون وليس في إعلان منشور في وسائل الإعلام، ودارج لدى الكل». ونشر الكلباني في تغريدة عبر حسابه الشخصي على «تويتر» صورة من المادة الثالثة من نظام الجرائم المعلوماتية، والتي تنص على أنه «يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على سنة وبغرامة لا تزيد على 500 ألف ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين؛ كل شخص يرتكب أياً من الجرائم المعلوماتية»، ومنها: «التشهير بالآخرين وإلحاق الضرر بهم عبر وسائل تقنيات المعلومات المختلفة»، مشيراً في تعليق عليها إلى أنه سيلجأ للمحاكم. بحمد الله نحن في عصر الحزم والعزم, واللي ما أدبوه أهله تأدبه المحاكم — عادل بن سالم الكلباني (@abuabdelelah) April 4, 2022 وأفاد المستشار القانوني بأن «جميع ما يصدر من الوسائل الإعلامية كالقنوات التلفزيونية والإذاعية يتبع لنظام لجنة المطبوعات في وزارة الإعلام، وليس له أي علاقة بنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية»، لافتاً إلى أن «عقوبات مخالفات ذلك النظام لا تتجاوز الغرامة المالية، بما يصل إلى 30 ألف ريال، والاعتذار الرسمي في نفس الوسيلة الإعلامية».
الداخلية تعلن تفاصيل نظام مكافحة جرائم المعلوماتية السجن سنة وغرامة لا تزيد على 500ألف ريال للتهديد والابتزاز والتنصت والتشهير بالآخرين الرياض - واس: صرح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية لوكالة الأنباء السعودية بأن "نظام مكافحة جرائم المعلوماتية" قد أصبح الآن قيد التطبيق، بعد صدور موافقة مقام مجلس الوزراء عليه. ويعد هذا النظام إطارا قانونيا مهما جدا في تعريف وتحديد الجرائم المعلوماتية والحد منها ومواجهتها، بعد أن أصبحت تلك الجرائم من بين الجرائم المصنفة التي تهدد أمن وسلامة المجتمعات الإنسانية. وقد صدر النظام في ست عشرة "16" مادة تناولت المادة الأولى منها عشر فقرات أوضحت تعريفات المصطلحات والمسميات الواردة في النظام مثل "الشخص" و"النظام المعلوماتي" و"الشبكة المعلوماتية" و"البيانات والجريمة المعلوماتية". كما حددت المادة الثانية أهداف النظام في الحد من هذه الجرائم والعقوبات المقررة لكل منها. كما حددت مواد النظام الأخرى الجرائم المعلوماتية وعقوباتها التي تنوعت بين السجن لمدد مختلفة والغرامات المالية بحسب نوع وطبيعة كل جريمة من الجرائم المعلوماتية. وأوضحت المادتان الرابعة عشرة والخامسة عشرة، اختصاصات كل من "هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات" و"هيئة التحقيق والادعاء العام" في المساندة اللازمة للأجهزة الأمنية لتحقيق أهداف وغايات هذا النظام.
-(الشرق الاوسط)
2 – الدخول غير المشروع لتهديد شخص أو ابتزازه ؛ لحمله على القيام بفعل أو الامتناع عنه، ولو كان القيام بهذا الفعل أو الامتناع عنه مشروعًا. 3 – الدخول غير المشروع إلى موقع إلكتروني ، أو الدخول إلى موقع الكتروني لتغيير تصاميم هذا الموقع، أو إتلافه، أو تعديله، أو شغل عنوانه. 4 – المساس بالحياة الخاصة عن طريق إساءة استخدام الهواتف النقالة المزودة بالكاميرا، أو ما في حكمها. 5- التشهير بالآخرين ، وإلحاق الضرر بهم ، عبر وسائل تقنيات المعلومات المختلفة. المادة الرابعة يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على ثلاث سنوات وبغرامة لا تزيد على مليوني ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين؛ كل شخص يرتكب أيًا من الجرائم المعلوماتية الآتية: 1 – الاستيلاء لنفسه أو لغيره على مال منقول أو على سند ، أو توقيع هذا السند ، وذلك عن طريق الاحتيال، أو اتخاذ اسم كاذب، أو انتحال صفة غير صحيحة. 2 – الوصول – دون مسوغ نظامي صحيح – إلى بيانات بنكية ، أو ائتمانية، أو بيانات متعلقة بملكية أوراق مالية للحصول على بيانات ، أو معلومات، أو أموال، أو ما تتيحه من خدمات. المادة الخامسة يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على أربع سنوات وبغرامة لا تزيد على ثلاثة ملايين ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين؛ كل شخص يرتكب أيًا من الجرائم المعلوماتية الآتية: 1 – الدخول غير المشروع لإلغاء بيانات خاصة، أو حذفها، أو تدميرها، أو تسريبها، أو إتلافها أو تغييرها، أو إعادة نشرها.
والد رهف القنون يخرج عن صمته: هذا سر هروب ابنتي ، أصبحت قصة رهف القنون الشغل الشاغل للمنصات الإعلامية ووسائل التواصل الاجتماعي أيضاً، فتلك الفتاة السعودية الشابة التي هربت من والديها بسبب تعرضها للعنف على حد قولها، وعدم شعورها بالأمان في المملكة العربية السعودية، تمكنت بعد مرور أسبوع واحد من الحصول على حق اللجوء السياسي لكندا، الأمر الذي أثار دهشة الجميع، حيث لم يتمكنوا من تفسير موقف كندا، ودعمها واستجابتها السريعة لرهف، وسنتعرف اليوم من خلال هذا المقال على موقف عائلة رهف القنون من هروبها؟، كما سنعرض لكم أول تصريح رسمي من والدها يعلن فيه السر وراء أزمة رهف، فتابعونا.
تعرضت رهف للكثير من العنف الأسري فذكرت أن أختها قد قامت في إحدى المرات بقص شعرها، فأعلنت رهف ما يحدث لها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر Twitter وقامت بالاستنجاد بالمدافعين عن حقوق الإنسان وساعدها الكثير في الهرب حتى تمكنت من الوصول إلى تايلاند ومنها إلى دولة الكويت العربية التي استقرت بها عددًا من الشهور.
وأشار والد القنون إلى أنها ربما شعرت بقلة اهتمام في أسرة تضم 10 أطفال، ولفت إلى أن صحة والدتها تأثرت كثيرا بغيابها، ونوه إلى أنه كان يعلم أن بناته ينوين السفر إلى تايلاند. وترفض رهف لقاء والدها، الذي قالت السفارة السعودية لهاكبارن إنه مسؤول رفيع في السعودية، كما أن المراهقة السعودية تريد أن تبقى تحت رعاية المفوضية العليا لشؤون اللاجئين.