حيث يعلمنا كومبيوتر السيارة فيما إذا كان ضوء مؤشر انخفاض درجة حرارة سائل تبريد المحرك قيد التشغيل أم لا عن طريق عرضها في لوحة القيادة في السيارة. عندما يضيء ضوء مؤشر انخفاض درجة حرارة سائل تبريد المحرك ، يجب أن تتوقف. هذا لأن السخونة الزائدة يمكن أن تلحق الضرر بمحرك سيارتك إذا واصلت القيادة. تنتج إضاءة مؤشر انخفاض درجة حرارة سائل تبريد المحرك إما عن: ارتفاع درجة حرارة سائل تبريد المحرك حساس درجة حرارة المحرك معيب ان كنت وصلت الى هذه المرحلة فأنت بالفعل مهتم ب سائل تبريد المحرك! P0116 – حساس درجة حرار دارة التبريد /اداء غير نظامي -. لذا أدعوك الى متابعتنا على صفحتنا على الانستغرام مُشَخِّص - Mochakhis حيث نقدم نصائح بين الفينة والأخرى. لا تنسى مشاركة هذه المقالة مع أصدقائك لتعم الفائدة!
مواصفات ومكونات سائل التبريد يتكون سائل تبريد السيارات من الماء المضاف إليه بعض المواد مثل الأحماض والفوسفات والسيليكا وكذلك أحد مشتقات مادة تسمى الجليكول مثل الايثيلين والدايثلين وكذلك البروبيلين, وتختلف نسب تلك المواد حسب أهميتها بالسائل حيث تتراوح نسبة الماء بما يقارب الثلاثون بالمائة وتكون تكون نسبة باقي المواد والإضافات بنسب متفاوتة كل منها حسب درجة تفاعلها, وهذا يعني أن سائل التبريد يتم تحديد نسب مكوناته للحصول على سائل يعمل على تقليل وخفض درجة حرارة المحرك بما يتناسب مع المواد التي تمت صناعته بها. سائل تبريد للسيارات يكثر تداول الأسئلة حول نوعين من سائل التبريد للسيارات ويجد الكثيرون بعض الحيرة عند الاختيار فيما بينهم, حسنا سوف نقوم بتوضيح مميزات كل منهما حتى يكون يتمكن الجميع من تحديد الخيار المناسب, بداية إذا كنت تستخدم سيارة أو مركبة ذات محرك كبير ما بين 2000 سي سي فما فوق فإنه من الأفضل استخدام سائل التبريد ذو اللون الأحمر, أما إذا كنت تمتلك سيارة صغيرة قدرة محركها لا يتجاوز 1200 سي سي فإن سائل التبريد الأخضر هو الخيار الأفضل بالنسبة لك. المزيد حول اختيار سائل التبريد في السيارات كما ذكرنا أن هناك العديد من الأنواع لسائل تبريد السيارات التي تعمل على حماية المحرك من التآكل والصدأ وتقليل درجة الحرارة مما يساعد على زيادة العمر الافتراضي للمحرك والحفاظ على كفائتة حتى يعمل بشكل جيد, لذلك فمن المهم أن ينتبه مالكي السيارات إلى الأوقات التي يجب عليهم تغيير سائل التبريد فيها فإذا كنت تستخدم سائل التبريد الأخضر اللون فيمكنك تغييره كل عامين أو بعد مضي المحرك مسافة قدرها خمسون ألف كيلو متر, أما إذا كنت تستخدم سائل التبريد ذو اللون الوردي فيمكنك تغييره بعض مضي المحرك مسافة قدرها مائتي ألف كيلو متر.
ضعف في مروحة التبريد الخاصة بالنظام. عطل في منظم الحرارة.
دورة التبريد في محرك السيارة
وقال شيخنا عبد الله الجبرين رحمه الله: (حرصَ بعضُ المواطنين في هذه البلاد على إحياء آثار لا حقيقة لها، أو لا أهمية لها، فصاروا يدعون إليها الوافدين إلى المملكة، ففي مكة: غار حراء، وغار ثور، ومولد النبيِّ صلى الله عليه وسلم الذي عليه [2] مكتبة مكة، ومسجد بلال، ومحبس الجن، ومسجد الجن، وأماكن كثيرة. وهكذا في المدينة كمسجد القبلتين، ومسجد أبي بكر، والمساجد السبعة، ونحوها، وقبر آمنة أمّ النبيِّ صلى الله عليه وسلم بالأبواء ، وقبور أخرى، وأنا أتحقَّق ألا حقيقة لهذه المساجد والقبور، وأنها حديثة مكذوبة ، ولا عبرة بمن يُكثر الطلب بإحياء الآثار وإصلاح الطرق إليها) [3]. جريمة نبش العثمانيين لقبر الرسول .. حقيقة أم افتراء ؟. ومصداق ما ذكره الشيخ رحمه الله ألا حقيقة لهذه القبور أن بعض المؤرِّخين ذكروا مكاناً آخر لقبر آمنة أُمِّ النبيِّ صلى الله عليه وسلم، قال المؤرِّخ إسماعيل الحامدي المالكي في رحلته سنة 1297: ( في يوم الاثنين 28 ذي القعدة توجَّهنا صباحاً إلى المعلَّى.. فلما دخلنا المقبرة زُرنا.. السيدة آمنة أُمِّ سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم) [4]. وأيضاً هذا التعيين يحتاج إلى دليل ولا دليل، فالقبر غير معلوم، والله أعلم. اللهم أعذنا ووالدينا وأهلينا والمسلمين من فتنة القبور، ومُحدثات الأمور، آمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.
أولًا: من الناحية الفنية، ليس فيما عرض في المقطع ما يؤكد حقيقة هذه الوثيقة، فيُلاحَظ أن من أعدّه عرض كلاما مطبوعا باللغة العربية يقول بعد وضع التاريخ 13/6/1917: (نسخة من برقية سرية رقم 412 من دوفرانس وزير فرنسا في القاهرة، إلى وزارة الخارجية الفرنسية مؤرخة في 13 يونيو/حزيران 1917م، ووجهت منها نسخ إلى عدة جهات …، يفيد فيها نقلا عن شرشالي أن معركة كبيرة نشبت بين قوات الشريف حسين وقوات ابن رشيد…) ثم ذكر أن (فخر الدين باشا ينوي نبش قبر الرسول). فالنص يُبرز بوضوح أنه ليس نسخة مترجمة رسمية للوثيقة الفرنسية المزعومة، بل هو حديث وحكاية عن الوثيقة بما تضمنته من أحداث، ولم يعرِض مُعدّ المقطع اسم المصدر الذي تضمن المطبوع، سواء كان كتابا أو مقالة منشورة، كل ما يظهر للقارئ ورقة مطبوعة يمكن لأي أحد كتابتها وطباعتها. كما يتضح من الطباعة أنها قد كتبت في زمن لاحق على تاريخها المفترض، وما يدل على ذلك الطباعة الحديثة التي ظهرت بها، والتي تختلف عن الطباعة في بدايات القرن العشرين وهو زمن الوثيقة المزعومة. فنتساءل هنا: أين الوثيقة الأصلية التي يفترض بداهة أن تكون باللغة الفرنسية؟ أين النسخة العربية للوثيقة الأصلية المحررة وقتها؟ أين مصدر الكلام المطبوع الذي تضمنه المقطع المروج والذي بدا مجهول الهوية؟ في غياب كل ما سبق، لا يمكن لعاقل التعويل على مضمون المقطع في إثبات هذه التهمة الخطيرة بحق فخر الدين باشا.
يري البعض تاريخ وفاتها سنة 50 هجريا والآخرون سنة 73 هق.