ما زالت شركة سوني تذهلنا بتصاميمها الجديدة والمبتكرة، وكانت الأخيرة في مجال الألعاب الإلكترونية والرقمية عندما أصدرت بلايستيشن 4 والذي طورته الشركة وأوجدت فرقاً شاسعاً بينه وبين الإصدارات التي سبقته. تم إطلاق هذا الإصدار الجديد في الـ15 من شهر نوفمبر عام 2013 في أمريكا الشمالية، ثم انطلق عبر القارت المختلفة ليغزو العالم بتقنياته الحديثة التي سرقت أنظار الكبار قبل الصغار فهي ليست حكراً على فئة معينة من الأشخاص. بلايستيشن 4: مواصفات مذهلة وغير مسبوقة! اجهزة اكس بوكس للبيع : بلايستيشن 4 : نينتندو للبيع : ارخص الاسعار : الدوادمي حي حطين. يبدو أن شركة سوني المصنّعة لأجهزة وألعاب الفيديو قد تفوقت على نفسها هذه المرة، فبالنسبة للتصميم؛ يحمل هذا الجهاز نفس التصميم الكلاسيكي لأجهزة الإصدارات السابقة مع وجود لمسة عصرية في صناعة أجهزة التحكم فهي لاسلكية وقد أدخلت الشركة خاصية الشاشة المضيئة فيها. يقال بأن هذا هو أفضل أجهزة ألعاب الفيديو على الإطلاق حسب قول الشركة المصنعة وما يقوله المستخدمين، لذا دعونا نطّلع على مميزاته ومواصفاته: وحدة التحكم: كشفت الشركة المصنّعة عن أفضل وحدة تحكم جديدة ومتطورة على الإطلاق؛ لاحتوائها على إضافات متجددة مثل شاشة اللمس والتي يمكن ضغطها بالإضافة لاحتوائها على نظام كشف الحركة عن طريق خاصية الجيروسكوب ثلاثي المحور وثلاثة محاور التسارع.
أرسل ملاحظاتك لنا
[19] وصلات خارجية [ عدل] استشهاد الصحابي زهير بن القين في كربلاء على يوتيوب طالع أيضاً [ عدل] المراجع [ عدل] ^ تنقيح المقال ج1، ص452-453. ^ السماوي، محمد؛ أبصارالعين في أنصار الحسين(ع)، ص 161 ^ أنساب الاشراف ج3، ص187. و تاريخ الطبري ج4، ص320. والارشاد ج 2، ص 95. و الاخبار الطوال، ص256. و الكامل فى التاريخ ج4، ص59 ^ الاخبار الطوال، ص 246 ^ أنساب الأشراف ج3، ص167. وتاريخ الطبري ج4، ص298 ^ أنساب الاشراف ج3، ص167- 168. وتاريخ الطبري ج4، ص 298 ، تنقيح المقال ج1، ص452-453 ^ تاريخ الطبري، ج 4، ص 396 والشيخ المفيد، الإرشاد، ج 2، ص 72 - 73 وفتال النيشابوري، محمد بن حسن؛ روضة الواعظين، ج 2، ص 178 والحلي، ابن نما؛ مثير الأحزان، صص 46 - 47 ^ الاخبار الطوال،، ص246-247 ^ تاريخ الطبري، ج4، ص299 ^ تاريخ الطبري ج4، ص299. والارشاد ج 2، ص 73. الكامل في التاريخ ج4، ص42. مقتل الحسين الخوارزمي ج1، ص323. معجم ما استعجم ج1، ص276. الشيخ المفيد، الإرشاد، ج2، ص73؛ فتال النيشابوري، روضة الواعظين، ج 2، ص 178 و ابن اثير، علي بن أبي الكرم؛ الكامل في التاريخ، بيروت، دار صادر. دار بيروت، 1965م، ج 4، ص 42 ^ الفتوح ج 5 ، ص 177 -178.
استشهاد زهير بن القين يوم عاشوراء | Zuhair in Karbala Ashura - YouTube
إن الله ابتلانا ( أي اختبرنا) وإيّاكم بذريّةِ نبيّه محمّدٍ صلّى الله عليه وآله؛ لينظر ما نحن وأنتم عاملون. إنّا ندعوكم إلى نصرهم وخِذْلان الطاغية يزيد وعبيدالله بن زياد؛ فإنّكم لا تُدرِكون منهما إلاّ سوءَ سلطانهما كلّه، لَيَسملانِ أعيُنَكم، ويُقطّعان أيديَكُم وأرجلَكُم، ويُمثّلان بكم، ويرفعانكم على جُذوع النخل، ويقتلان أماثِلَكم وقُرّاءَكم أمثالَ حُجْرِ بن عَدِيّ وأصحابه، وهانئ بن عروة وأشباهه ». فما كان منهم إلاّ أن سَبُّوا زهيراً وأثنَوا على عبيدالله، وقالوا: واللهِ لا نَبرحُ حتّى نَقتُلَ صاحبَك ومَن معه، أو نَبعثَ به وبأصحابه إلى عبيدالله سلماً! فأجابهم زهير: عبادَ الله، إنّ وُلْد فاطمة أحقُّ بالودّ والنصر من ابن سُميّة، فإن لم تنصروهم فأُعيذكم بالله أن تقتلوهم. فرماه شمرُ بن ذي الجوشن بسهمٍ وقال: اسكُتْ أسكَتَ الله نَأمَتَك، أبرَمتَنا بكثرة كلامك! فقال زهير: يا ابنَ البوّال على عَقِبَيه! ما إياك أُخاطب، إنّما أنت بهيمة، واللهِ ما أظنّك تُحِكم من كتاب الله آيتين، فأبشِرْ بالخزي يوم القيامة والعذاب الأليم. قال الشمر: إنّ الله قاتِلُك وصاحبَك عن ساعة. فقال له زهير: أفَبِالموتِ تُخوّفني ؟!
على أن الحديث الذي دار بين عزرة وزهير كان ليلة العاشر وقبل الإعداد العسكري لجيش الإمام الحسين(ع)، فلم يجعل زهير(رض) على الميمنة إلا صبيحة يوم عاشوراء، فينتفي الغرض الذي من أجله سعى عزرة للتسقيط وفق كلام المجيب. وأما جواب زهير(رض) عن الفرية، والمحاولة التي عمد إلى استظهارها من العبارة للدلالة على نفي كونه كذلك فخلاف الظاهر جداً، فإن الجواب لو لم يكن إقراراً بما ذكر من تهمة وإشارة إلى تحول عما كان عليه بموقفه الحالي، فلا أقل من أنه لا يتضمن حديثاً عما كان عليه سابقاً، وإنما هو حديث عما هو عليه حالياً، من خلال الاستشهاد بموقفه الذي هو عليه. على أنه يمكن الاستناد لثبوت التهمة بالانتماء العثماني لما نقله الطبري من رفض زهير(رض) اللقاء بالإمام الحسين(ع) وتجنبه لذلك اللقاء خلال مسايرته أبان خروجه من مكة بعد أداء الحج حتى اجتمع معه في منطقة زرود. وأفضل ما أجيب عنه، بأن من المستبعد جداً حصول هذا اللقاء بسبب تأخر زهير(رض) في الخروج من مكة، فإنه لو بني على خروجه يوم الثالث عشر منها، فإن من الصعب جداً أن يكون قد أدرك الإمام الحسين(ع) في الطريق، لأن المفروض أن هناك فارق خمسة أيام بينهما على أقل التقادير.