تونس السبت، 23 أفريل 2022 16:43 - فوضى.. جرائم واختطاف.. وكيف سيقع التصرف مع الولادات الجديدة وهل سيقع تمتيعهم بحق التعليم والصحة العموميين ؟ يعيش الآلاف من الأفارقة من جنسيات مختلفة بيننا.. طريقة طلب مساعدة مالية من الديوان الملكي قبل عيد الفطر المبارك 1443 - تريند الخليج. إما طلبا للدراسة أو للعمل ضمانا لعيش كريم.. استقر عدد منهم ببلادنا بعد أن أغلقت في وجوههم كل السبل في السفر نحو اوروبا. وما يلاحظ في السنوات الاخيرة وحتى الفترة القليلة الماضية ان عددا منهم انخرط في عالم الجريمة في اشكال متعددة منها التحيل وبيع الخمر وترويج المواد المخدرة ليصل بالبعض منهم الى ارتكاب جرائم أخرى مستحدثة على غرار الاختطاف وطلب فدية.
وتوجه محدثنا برسالة للسلط وأصحاب القرار بأن تونس لن تكون دولة مستباحة بفضل سيادتها والقوانين الموجودة فضلا عن ان تونس كانت سباقة في مجال قوانين حقوق الانسان.
في صفاقس.. "الأفارقة ركزوا مركز أمن خاص بهم " مصادر مطلعة بصفاقس ذكرت أن جرائم متعددة لهؤلاء الأفارقة من ابرزها ما سجل في اوت الفارط على اثر عملية مداهمة قانونية لاحدى الشقق والقبض على مجموعة من الأفارقة تعمدوا تكوين وفاق قصد الاعتداء على الأملاك والأشخاص والتحيل يتمثل في تكوين مركز أمني خاص بهم كنوع من انواع الامن الموازي الخاص بالافارقة حيث يتم قبول العرائض وشكاياتهم وحل النزاعات وقد تم حجز عديد المعدات وآلات الطباعة وأختام.
قصة الصحابي: عمرو بن ثابت الأنصاري - YouTube
الطبقات الكبير.
عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله r: "أرحم أمتي بأمتي أبو بكر وأشدهم في الله عمر وأصدقهم حياء عثمان وأقرؤهم لكتاب الله أبي بن كعب وأفرضهم –أي: أعلمهم بالفرائض- زيد بن ثابت وأعلمهم بالحلال والحرام معاذ بن جبل ألا وان لكل امة أمينا وأمين هذه الأمة أبو عبيدة بن الجراح". وقد استعمله عمر على القضاء وفرض له رزقًا. قال ابن سيرين: "غلب زيد بن ثابت الناس بخصلتين، بالقرآن والفرائض" وفاة زيد بن ثابت: توفي t سنة 45 هـ في عهد معاوية، ولما مات رثاه حسان t بقوله: فمن للقوافي بعد حسان وابنه ومن للمعاني بعد زيد بن ثابت و عن يحيى بن سعيد قال: لما مات زيد بن ثابت قال أبو هريرة: مات اليوم حبر هذه الأمة، ولعل الله يجعل في ابن عباس منه خلف.
وقيل: بل عاش إلى غزوة تبوك. [2] سيرته ومناقبه مالك بن عمرو من أوائل السابقين إلى الإٍسلام، وقد شهد غزوة بدر، وهي المعركة التي قال عنها النبي صلى الله عليه وسلم في قصة حاطب بن أبي بلتعة لما أراد عمر أن يضرب عنقه: (إنه قد شهد بدرًا، وما يدريك لعل الله أن يكون قد اطلع على أهل بدر، فقال: اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم). [3] ومن مناقبه: أنه من شهداء أحد، وقد جاء في الحديث: (لما أصيب إخوانكم بأحد جعل الله أرواحهم في جوف طير خضر ترد أنهار الجنة تأكل من ثمارها وتأوي إلى قناديل من ذهب معلقة في ظل العرش). عمرو بن ثبت دامنه. [4] وفاته توفي شهيدًا في معركة أحد في شوال من السنة الثالثة للهجرة، ودفن مع شهداء المسلمين في أحد. [5] تنبيه هناك صحابي آخر يحمل اسمه نفس كنية مالك بن عمرو، وهو أبو حبة بن غزية بن عمرو المازني، والفارق بينهما: أن أبا حبة مالك بن عمرو أوسي ، وأبو حبة بن غزية المازني خزرجي. كما أن مالكًا الأوسي شهد بدرًا، والخزرخي لم يشهد بدرًا. وكذلك استشهد مالك في أحد، والخزرخي عاش إلى موقعة اليمامة واستشهد فيها.
فأما مرثد وخالد بن البكير وعاصم بن ثابت فقالوا: والله لا تقبل من مشرك عهدًا ولا عقدًا أبدًا. من هو حسان بن ثابت - موضوع. وفاة عاصم بن ثابت بن أبي الأقلح: وقتل يوم أحد من أصحاب ألوية المشركين: مسافعًا، والحارث. فنذرت أمهما سلافة بنت سعد أن تشرب في قحف رأس عاصم الخمر، وجعلت لمن جاءها برأسه مائة ناقة، فقدم ناس من بني هذيل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألوه أن يوجه معهم من يعلمهم، فوجه عاصمًا في جماعة، فقال لهم المشركون: استأسروا فإنا لا نريد قتلكم وإنما نريد أن ندخلكم مكة فنصيب بكم ثمنًا، فقال عاصم: لا أقبل جوار مشرك، فجعل يقاتلهم حتى فنيت نبله، ثم طاعنهم حتى انكسر رمحه، فقال: اللهم إني حميت دينك أول النهار فاحم لي لحمي آخره، فجرح رجلين وقتل واحدًا، فقتلوه وأرادوا أن يحتزوا رأسه، فبعث الله الدبر فحمته، ثم بعث الله سيلًا في الليل فحمله، وذلك يوم الرجيع. ولما قتله المشركون أرادوا رأسه ليبيعوه من سلافة بنت سعد، وكانت نذرت أن تشرب الخمر في رأس عاصم لأنه قتل ابنيها بأحد، فجاءت النحل فمنعته، فقالوا: دعوه حتى يمسي فنأخذه. فبعث الله الوادي فاحتمل عاصمًا، وكان عاهد الله أن لا يمس مشركًا ولا يمسه مشرك، فمنعه الله في مماته كما منع في حياته يقول صاحب فرسان النهار تذكر عاصم نذر سلاقة الذي نذرته وجرد سيفه وهو يقول: "اللهم إني احمي لدينك وادفع عنه فاحمي لحمي وعظمي لا تظفر بهما أحدًا من أعداء الله، الله إني حميت دينك أول النهار فأحمي جسدي أخره" وكانت وفاته في غزوة الرجيع العام الرابع الهجري.