طريقة البدء في التسمين الصحيح لمشروع تربية 100 رأس غنم يمكن تبديل التبن بالدريس او عروش الفول حسب المتوفر في منطقتك في الاسبوع الاول للبدء في التسمين نكتفي بتقديالدريس والبرسيم الاخضر في الاسبوع الثاني نبدا في تقديم العلف المعد للتسمين ويتم طحنه حتى يسهل هضمه وامتصاصه وبالتالي يزيد التحويل عند البدء في تقديم العلف نقدم لكل خروف حوالي نصف كيلو علف وتزداد تدريجيا كلما كبر فقد يصل الخروف الى اكل كيلو اواكثر من العلف. ملاحظة اتساع مكان العلافات حتي يستطيع كل الخراف الاكل مدة الدوره من 9 شهور الى سنه دراسة جدوى جاهزة لتربية 100 رأس من الغنم لعام 2022 تأكل الغنم بمعدل 1200 جرام علف يومي على وجبتين بمعدل مصاريف يومي 7 جنية مع العلف الاخضر. 7 جنية مصاريف في اليوم لكل رأس وخلال الدورة والتي سوف يكون مدتها 270 يوم فسوف يستهلك مصاريف علف لكل خروف حوالي 1890 جنية لكل رأس. 1890+1200 سعر الخروف = 3090 جنية تكلفة الخروف شامل سعر الشراء +مصاريف التعليف. كم علف ١٠٠ راس من الغنم والابل. لو فرضنا خلال 270 يوم تسمين سوف يصبح وزن الخروف 60 كيلوا. 60 كيلوا في 70 جنية لكل كيلوا لحم حي فسوف يتم بيع الخروف الواحد في حدود 4200 جنية. يتم خصم 200 جنية مصاريف ادوية ورعاية ومصاريف عمالة ورعاية خلال الدورة على كل رأس غنم.
عُرفت الأغنام للمرةِ الأولى مُنذ ما يُقارب 5000 سنة قبل الميلاد، حيث عُثِرَ على آثارها في مجموعة من المواقع التي وُجد بها البشر، مثل مناطق آسيا الوسطى، وقارة أوروبا، ومنطقة الشرق الأوسط، ويهتم الناس بتربيةِ الأغنام للحصول على اللحوم، والحليب، والصوف. [٣] أنواع قطعان الأغنام تعتمد تربية الأغنام في المزارع على توزيعها إلى قطعان، ويجب على صاحب المزرعة اختيار القطيع المُناسب حسب الهدف من تربية الأغنام، حيث تُقسّم قطعان الأغنام إلى نوعين هما: قطعان الأغنام الدائمة: هي الأغنام التي تُستخدم للتربية، والتخصص في إنتاجات مُحدّدة، مثل إنتاج الألبان، أو إنتاج اللحوم، أو إنتاج الصوف، ويتمّ الاعتماد في هذا النوع من القطعان على النعاج ذات السن الصغير، والتي يتراوح عُمرها بين 5-6 أعوام. قطعان الأغنام غير الدائمة: هي الأغنام التي تُخصّص غالباً لإنتاج لحوم الضأن، وتُعدّ هذه الأغنام غير دائمة؛ لأنّها تُباع بعد فترةٍ زمنية من شرائها، سواء كانت فترةً قصيرة أم طويلة وفقاً لنوع هذه الأغنام، ومن خلال فترة وجودها في المزرعة، تُقسم هذه القطعان إلى نوعين وهما: القطعان السائرة: هي التي تظل في المزرعة مدّة أطول من القطعان الأُخرى، وتُشكّل كُلّاً من الأغنام والنعاج.
القطعان الطائرة: هي الأغنام التي تتكون من الأحمال لإنتاج اللحوم، ويحرص صاحب المزرعة على زيادة وزنها بهدف بيعها، وتظل هذه القطعان في المزرعة مدة أقصر من القطعان السائرة، ومن الممكن تكرار شراء الأغنام من هذا النوع بهدف بيعها مُجدّداً وفقاً لأربع دورات سنويّة، ويعتمد ذلك على طلب السوق لهذه القطعان وكفاءة إنتاجها. صحة قطعان الأغنام يجب على صاحب مزرعة الأغنام تطبيق برنامج وقائي خلال العام لتوفير الحماية للقطعان التي يمتلكها من الإصابة بالأمراض، خصوصاً الأمراض التي تؤدي إلى وفاة الأغنام، وتحقيق خسارة كبيرة لصاحب المزرعة، ويعتمد تنفيذ هذا البرنامج الوقائي على التعاون مع طبيب بيطري؛ ممّا يُساعد على تقديم اللقاحات المُناسبة للأغنام بناءً على المواعيد المُحدّدة في برنامج التطعيم، وغالباً ما تُقدّم اللقاحات للأغنام من الأمراض وفقاً للآتي: توفير دواء لمرض الجدري خلال الفترة الزمنيّة بين شهري آب وأيلول. كم علف ١٠٠ راس من الغنم - أجيب. توفير دواء لمرض الحُمّى القلاعيّة قبل ستة أسابيع من ولادة الأغنام. توفير دواء للتسمم المعويّ وذلك قبل ثلاثة أسابيع من ولادة الأغنام، وفي حال عدم القُدرة على توفير هذا اللقاح يترتّب على صاحب المزرعة توفيره للأغنام خلال أسبوع من ولادتها، ثمّ يُعاد بعد شهر ونصف.
اولا العلف يختلف من الغنم للبهم ومن الحري للنجدي للنعيمي للعنز. ( النجدي الاعلى في استهلاك العلف ثم النعيمي ثم الحري) لكن عموماً: ١٠٠ راس غنم يكون علفها من كيس ونص الي كيسين شعير بالاضافة للبرسيم او التبن او الرودس وغيرها ، وهذا طبعاً اذا ماكانت والد ومعها بهم لان العلف يزود عشان انتاج الحليب وصحة الشاة.
ربطة البرسيم كم رأس من الغنم تكفي قد لا يعلم الكثير من الراغبين في تربية المواشي بمختلف الأنواع ما هي كمية البرسيم التي يتم استهلاكها باليوم، خاصة إن كان يخطط لإنشاء مشروع تسمين جديد، ومن الممكن أن نجد أن بالة البرسيم الواحدة من الممكن أن تكفي 15 رأس من الماعز، ومن الممكن أن يزيد الأمر خلال فترة الصيف، حيث تقوم باستهلاك نصف الكمية في الصباح والنصف الآخر خلال فترة الليل بالإضافة إلى المياه. خمسين راس من الغنم كم يكفيها علف تصل بالة العلف إلى 50 كيلو جرام والتي من الممكن أن تكفي 35 رأس من الماشية، ولكن في حالة إن كنت تمتلك 50 رأس من الغنم او الماشية بشكل عام، فأنت بحاجة إلى بالة ونصف من العلف على مدار اليوم، على أن يقوم الأغنام بتناول نصفها في الصباح والنصف الثاني من العلف خلال فترة الليل، بالإضافة إلى المياه ومن الممكن أن يزيد حاجة الغنم إلى الأعلاف خلال فترة الصيف عن الشتاء أو العكس. تعليف الغنم شعير فقط من الممكن أن يتم تسمين الأغنام بالشعير المستنبت والذي يمتلك الكثير من المزايا الهامة، حيث يحتوي الشعير على الكثير من الفوائد الهامة بالنسبة إلى الغنم أو الماشية بشكل عام، فهو يحتوي على كمية كبيرة من البروتينات التي تحتاج إليها الأغنام، وهي من الأشياء التي تعوض الغنم عن استخدام الأعلاف الأخرى، ولكن هذا لا يعني عدم حاجة الأغنام إلى لك الأعلاف للحصول على الكثير من الفوائد الأخرى التي توجد بها خلال فترة التسمين.
تكفي العلف حق سنة قدام حسبتي 1500.
ومعنى قول مالك هذا: أن النصاب عنده يكون بالولادة ولا يكون بالفائدة من غير الولادة، فمن كانت عنده ثلاثون من الغنم أو ما دون النصاب ثم اشترى أو ورث أو وهب له ما يكمل به النصاب استأنف بالنصاب حولا، وليس كذلك حكم البنات مع الأمهات، وقال الشافعي: ولا يعد بالسخل إلا أن يكون من غنمه قبل الحول ويكون أصل الغنم أربعين فصاعدا، فإذا لم تكن الغنم نصابا فلا يعد بالسخل. والله أعلم.
حديث يدل على محبه الرسول عليه الصلاة والسلام للأنصار، الرسول صلى الله عليه وسلم كان يحب الأنصار حباً كبيراً، وذلك بسبب تعاملهم الخير والمحب لاخوانه المهاجرين وما قدموه من محبة وإخاء للمسلمين من المهاجرين الذين حلوا عليهم بعد هجرتهم لمكة المكرمة. الأنصار هم الصحابة الكرام، الذين استقبلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم، والمهاجرين -رضي الله عنهم- في المدينة المنورة الهجرة من مكة إليهم، فنصروهم وأكرموهم، وآثروهم على أنفسم رغم ما كان بهم من ضيق الحال، وكانوا مثالاً يقتدى في الكرم والإخاء وصدق المحبة للنبي عليه الصلاة والسلام، فلذلك يحبهم الرسول حباً شديداً، وذكرت آيات تدلل على حب النب لهو أحاديث شريفة قالها الرسول فيهم ليعبر لهم عن حبه، وهنا سوف نذكر لكم بعضاً منها. حديث يدل على محبه الرسول عليه الصلاة والسلام للأنصار// ( والذي نفسي بيده لا يحب الأنصار رجل حتى يلقى الله، إلا لقي الله وهو يحبه، ولا يبغض الأنصار رجل حتى يلقى الله إلا لقي الله وهو يبغضه) عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((آية المنافق: بُغض الأنصار، وآية المؤمن: حب الأنصار)) ( لا يحب الأنصار إلا مؤمن، ولا يبغضهم إلا منافق، من أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله) رواه الترمذي (صحيح الجامع 7629) في الصحيحين من حديث البراء أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في الأنصار « لا يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق ».
حديث يدل على محبة الرسول للانصار رضي الله عنهم أجمعين، فالأنصار هم القوم الذين قد أعزّ الله -تعالى- بهم الإسلام وارتفعت فيهم راية التوحيد وانخرط رجالهم في جيوش الإسلام فاتحين لا تسقط لهم راية بإذن الله، وفي هذا المقال سوف يتوقف موقع المرجع لبيان حديث قد ذكره رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يدلّ على محبّته لأولئك القوم، إضافة إلى الإضاءة على كثير من الجزئيات التي تتصل بهذا الموضوع. حديث يدل على محبة الرسول للانصار لقد كان النبي -صلى الله عليه وسلّم- يعيش في مكّة ولقي من قومه من الأذى ما لقي، ثمّ هاجر إلى المدينة المنورة ليجد هنالك النصرة والمنعة والغلبة، وهناك حديث يدل على محبة الرسول صلى الله عليه وسلم للانصار يقول فيه: "الأنْصارُ لا يُحِبُّهُمْ إلَّا مُؤْمِنٌ، ولا يُبْغِضُهُمْ إلَّا مُنافِقٌ، فمَن أحَبَّهُمْ أحَبَّهُ اللهُ، ومَن أبْغَضَهُمْ أبْغَضَهُ اللهُ". [1] شاهد أيضًا: اذا قرعت الكؤوس حرم ما فيها صحة الحديث من هم الأنصار الأنصار هم الشعوب التي كانت تسكن المدينة المنورة قبل الإسلام، وبعد الإسلام هاجر إليهم النبي -صلى الله عليه وسلّم- فنصروه وآزروه واستعملوا سيوفهم في سبيل نصرة هذا الدين، وآخى النبي -عليه الصلاة والسلام- بينهم وبين المهاجرين حين وصل إلى المدينة المنوّرة.
كانت بنود بيعة العقبة كما وصفها الصحابي الأنصاري عبادة بن الصامت رضي الله عنه، كما جاء في قول رسول الله: (بايِعوني على أن لا تُشرِكوا باللهِ شيئًا، ولا تَسرِقوا، ولا تَزنوا، ولا تقتُلوا أولادَكم، ولا تأتوا ببُهتانٍ تفتَرونَه بينَ أيديكم وأرجُلِكم، ولا تَعصوا في معروفٍ، فمَن وفَّى منكم فأجرُه على اللهِ، ومَن أصاب من ذلك شيئًا فعوقِبَ في الدنيا فهو كفَّارةٌ له، ومن أصاب من ذلك شيئًا فستره اللهُ، فأمرُه إلى اللهِ: إن شاء عاقَبَه وإن شاء عفا عنه)، فبايعوه على ذلك، ثم أرسل معهم مصعب بن عمير؛ ليعلمهم القرآن، ويفقههم في الدين، ويدعو إلى الإسلام في المدينة. وما أن نزل مصعب -رضي الله عنه- في بيت أسعد بن زرارة حتى اتخذه مقره، وبدأ يدعو الناس؛ فأسلم خلال أشهر قليلة الكثير من الأنصار، ومن الذين أسلموا على يد مصعب في ذلك الوقت: سعد بن معاذ، وأسيد بن حضير، ثم انتشر الإسلام في المدينة حتى لم يبق بيت من بيوت الأنصار إلا وفيه مسلمون، وقبل موسم الحج من العام نفسه، عاد مصعب بن عمير -رضي الله عنه- إلى النبي عليه الصّلاة والسّلام؛ ليبشره بما حصل معه في المدينة من إقبال الأنصار على الإسلام، وأنه سيشهد في هذا العام ما يسر قلبه ويقر عينه.
وأثنى عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في مناسبات حافلة وفاضل بين دورهم وأحيائهم وأوصى باحترام حقوقهم وحفظ منزلتهم ومراعاتهم والتجاوز عن زلاتهم بعد موته وقد أخبر أن الناس يكثرون وهم يقلون مع مرور الزمان. وانتسب إليهم خلق كثير ليسوا منهم خاصة في بلاد الأعاجم. وإنما أمر الله بمحبتهم وموالاتهم لما قاموا به من الإيمان والجهاد والنصرة والتضحية بأغلى ما يملكون في سبيل هذا الدين فاستحقوا هذه المنزلة العظيمة والمرتبة المنيفة في أهل الإيمان. وفيه أن محبتهم من مقتضى محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم فمن كمال محبة الله الواجبة أن يحب المرء كل ما أحبه الله من الأزمنة والأمكنة والأشياء والأعيان من النبيين والصديقين والصالحين ومن أعلاهم الأنصار. وفيه أن من أبغضهم أو كفرهم أو طعن في دينهم وعاداهم وترك موالاتهم فهو منافق مكذب لله ورسوله صلى الله عليه وسلم طاعن في الشريعة التي بلغوها عنه. وهذه البدعة السيئة شائعة لدى بعض الفرق الضالة كالرافضة وغيرهم. والمقصود بالمدح والثناء من الأنصار من كان مؤمنا بالله مواليا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ناصرا لدينه من الصحابة ومن تبعهم بإحسان أما من كان كافرا لم يؤمن بالرسول أو منافقا ومات على ذلك فليس داخلا في جماعة الأنصار الممدوحين ولا يلحقه فضل وإن كان ذو نسب فيهم كعبد الله بن أبي بن سلول ومن كان على شاكلته في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ومن تابعه على النفاق بعد ذلك إلى آخر الزمان.
بيعة العقبة الأولى كانت بيعة العقبة الأولى هي النقطة الأولى في التحول في نشر الدعوة الإسلامية. لأن الرسول عليه الصلاة والسلام قد قضى الكثير من الوقت في نشر الدعوة الإسلامية. حتى جاء الموعد الذي قابل فيه الأنصار ووجدهم مصدقين له. وقد كان ذلك الموعد في موسم الحج في العام الحادي عشر من البعثة. التقى الرسول عليه الصلاة والسلام بستة من أهل المدينة المنورة ودعاهم للدخول في الإسلام. بالفعل دخلوا في الإسلام ولم يكتفوا بذلك، بل أنهم أقنعوا أهلهم بالدخول في الإسلام حتى أسلمت بيوت الأنصار جميعًا. عاد الأنصار في العام الذي يليه وكانوا حوالي 12 رجل، 2 منهم من الأوس و10 من الخزرج. والتقوا مع رسول الله عليه الصلاة والسلام وبايعوه وكانت هذه هي بيعة العقبة الأولى. قال الرسول عليه الصلاة والسلام لهم: ((بايِعوني على أن لا تشركوا باللهِ شيئًا، ولا تَسرِقوا، ولا تَزنوا، ولا تقتلوا أولادَكم. ولا تأتوا ببهتانٍ تفترونه بينَ أيديكم وأرجلكم، ولا تَعصوا في معروفٍ، فمَن وفي منكم فأجره على اللهِ، ومَن أصاب من ذلك شيئًا فعوقِبَ في الدنيا فهو كفَّارةٌ له، ومن أصاب من ذلك شيئًا فستره اللهُ، فأمرُه إلى اللهِ: إن شاء عاقَبَه وإن شاء عفا عنه)).
روي أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " آيةُ الإيمانِ حُبُّ الأنصارِ، وآيَةُ النِّفَاقِ بُغْضُ الأنصارِ ". كما جاء في حديثه صلى الله عليه وسلم " وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لاَ يُحِبُّ رَجُلٌ الأَنْصَارَ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ، تَبَارَكَ وَتَعَالَى، إِلاَّ لَقِي اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى وَهُوَ يُحِبُّهُ، وَلاَ يَبْغُضُ رَجُلٌ الأَنْصَارَ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ، تَبَارَكَ وَتَعَالَى، إِلاَّ لَقِي اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى وَهُوَ يَبْغُضُهُ ". دلائل أحاديث النبي عن الأنصار نستخلص من الأحاديث السابقة التي تدل على حب رسول الله صلى الله عليه وسلم للأنصار ما يلي: دلت تلك الأحاديث أن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أحب الأنصار لأفضالهم الكثيرة عليه ولأنهم ناصروه وأيدوا رسالته، ولم يكتفوا بذلك فقط، بل ضحوا بكل ما يملكوا من أموال وأنفس من أجل نصرته، لذلك فمن علامات إيمان المسلم هو حبه للأنصار. تدل تلك الأحاديث على أن من علامات نفاق المسلم هو كرهه للأنصار، وأن إيمانه بالله وباليوم الآخر غير كامل،، فكيف لمسلم أن يبغض من ناصر الإسلام ودافع عنه، فالمسلم يحب كل من ينصر دينه ويؤيده.