وتوزعت محاور الكتاب على عدد من الفصول تبدأ بفصل التشخيص، مروراً بفصل المعالجة التقويمية، وفصل العناية الصحية، وفصل التداخلات العلاجية مع التخصصات الأخرى، وتُختتم بملاحق صور ذات صلة بموضوع الكتاب. جاء الكتاب في 184 صفحة من الحجم المتوسط. لبنان اختيارات المحرر
سلوكيات خطأ أثناء التقويم
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
تعليم منذ 3 ساعات قصة نادين تحسين بيك قصة نادين تحسين بيك انتشر خبر فضيحة الفنانة نادين تحسين الاجهزة مواقع التواصل الاجتماعي في… فن منذ يوم واحد حقيقة الافراج عن حسام مؤنس حقيقة الافراج عن حسام مؤنس، تناقلت الكثير من المواقع الالكترونية ووسائل الاعلام المصرية في الساعات…
لأنها غير مكلفة ، لا تشتعل فيها النيران بسهولة ولا تسمم عادة الكائنات الحية ، ولكن مركبات الكربون الكلورية فلورية تبدأ في التهام طبقة المنطقة بمجرد انتشارها في الستراتوسفير. [2] الملوثات البيئية وطرق معالجتها تاريخ اكتشاف مشكلة ثقب الأوزون غالبًا ما يُشار إلى الاستنفاد الشديد لطبقة الأوزون فوق القطب الجنوبي باسم "ثقب الأوزون" ، حيث بدأ النضوب المتزايد مؤخرًا في القطب الشمالي أيضًا. في عام 1974 ، اكتشف الكيميائيون ماريو مولينا وفرانك شيروود رولاند وجود صلة بين مركبات الكربون الكلورية فلورية. ما سبب تناقص سمك طبقة الأوزون هي مادة - تعلم. ) أو ما يسمى مركبات الكربون الكلورية فلورية وانهيار الأوزون في طبقة الستراتوسفير ، وفي عام 1985 م نشر عالم الجيوفيزياء جو فارمان ، جنبًا إلى جنب مع علماء الأرصاد الجوية بريان جاردينر وجون شانكلين نتائج انخفاض تركيزات الأوزون بشكل غير طبيعي فوق القارة القطبية الجنوبية ، مما أدى إلى ما يسمى ثقب الاوزون. [1] اقرأ أيضًا: ثقب الأوزون ظاهرة تعاني منها الأرض. في الختام ، نؤكد أن سبب انخفاض سمك طبقة الأوزون قد تم تحديده هو مادة كيميائية يتسبب فيها الإنسان في إطلاقها في طبقة الأوزون ، مما يؤدي لاحقًا إلى ترقق سماكة طبقة الأوزون التي تحمينا من الأشعة فوق البنفسجية ، لذلك بدأ الناس والشركات والحكومات في جميع أنحاء العالم يدركون أن طبقة الأوزون تتقلص وهذا أمر سيئ ، لذلك.
سمكة البالون لها معدة مطاطية غريبة التكوين عند تعرضها للخطر يمكنها ملئ كمية كبيرة من الهواء في معدتها مما يعطيها الشكل الدائري الكروي مما يجعلها في مأمن من هجوم أحد الأسماك عليها أ الإمساك بها، كما أن يغطي طبقة جسمها الخارجية نوع من الشوك يعمل على تأمين هذه السمكة لنفسها. ما سبب تناقص سمك طبقة الاوزون – المحيط التعليمي. صفات أسماك البالون: – تنتمي هذه السمكة إلى رتبة الكائنات البطن لأنها تمتلك أشواك إبرية على بطنها وتظهر هذه الأشواك عندما تقوم بنفخ بطنها بالهواء لحماية نفسها ، وهذه السمكة لها أسنان رباعية وتحتوي على قاطعتين كبيرتين في كل فك يفصل بينهما أخدود متوسط الحجم وهي أسماك كروية الحجم. – وتتواجد هذه الأسماك في الغالب في المنطقة الشاطئية للبحار الاستوائية وشبه الاستوائية وفي الأماكن التي تحتوي على الشعاب المرجانية وهي تتوزع في الغالب على المناطق المدارية من المحيط الأطلسي والهندي والهادي ، ويتميز جسمها بأنه مضغوط ومفرود وقابل للانتفاخ ويمكن أن تبتلع سمكة طولها 9 سم. – وبالرغم من خطورة هذه السمكة إلا أنها تدخل ضمن قائمة الطعام اللذيذة والشهية لدى المجتمع الياباني ، وذلك لأنها تكثر في المياه اليابانية وتقوم عدة مطاعم في اليابان بتقديم هذا النوع من السمك وتعتمد على طباخون متدربون واصلين على شهادة ورخصة طبخ معترف بها في تنظيف سمك البالون والتخلص من سمومها.
عالم البحار هو ذلك العالم المليء بالكائنات الغريبة المتعددة الأشكال والأنواع والألوان والنباتات البحرية والأسماك البحرية ، وأحد هذ الغرائب هو سمك البالون السام و هو أحد أنواع الأسماك السامة التي لها العديد من المسميات مثل سمك الضفدعة وسمك البخاخ ووسادة البحر وسوف نتناول تفاصيل أكثر عن سمك البالون. سمك البالون السام: هو نوع من الأسماك السامة التي يلها العديد من المسميات تبعًا لشكلها وإلى الطريقة التي تلجأ لحماية نفسها بها من أي هجوم عدواني عليها ، قد يصل طول سمكة البالون إلى حوالي من 30 إلى 40 سنتم ويوجد منها الكثير من الأنواع العديدة فهي تصل إلى أكثر من 120 نوع ويزن وزن السمكة الواحدة لحوالي 1،2 كيلو جرام ، تعيش سمكة البالون في البيئة الاستوائية وفي المياه العذبة ومن أهم مميزات سمكة البالون أنها سمكة بطيئة الحركة وهذا يجعلها من الكائنات السهلة الافتراس وهي تعتمد في غذائها على الأنواع الصغيرة من السمك. غذاء سمكة البالون: تعتمد سمكة البالون في غذائها على اصطياد سرطان البحر والجمبري وبعض الأسماك الصغيرة حيث أنها تقوم بالتأني والرصد لفريستها ثم القيام بابتلاعها بشكل كامل ، وتتغذى سمكة البالون في الغالب أثناء ساعات النهار وتختبئ في ساعات الليل في حواف الكهوف الصغيرة والصخور.
طبقة الأوزون طبقة الأوزون هي جزءٌ من غلاف الجوّ المحيط بالكرة الأرضيّة، وسمّيتِ الطبقة بهذا الاسم؛ لاحتوائها على غاز الأوزون بشكلٍ كبيرٍ، وتتركّزُ طبقة الأوزون أسفلَ طبقة الستراتوسفير، وهي أحد طبقات الغلاف الجويّ للأرض ولونُه أزرق، وفي طبقة الأوزون تُحوّلُ كميّةٌ من غاز الأوكسجين إلى غاز الأوزون بسبب قوة الأشعّة فوق البنفسجية الصادرة من الشمس، حيثُ تؤثّر هذه الأشعة في الجزء الذي يتحوّل الأكسجين فيه إلى أوزون؛ بسبب عدم وجود طبقات كافية من الهواء فوقه، وتأتي أهميّة طبقة الاوزون من كونها تمنع وصول الأشعة فوق البنفسجيّة القصيرة إلى الأرض بتركيز كبير؛ حيث تعتبر هذه الموجات ضارّةٌ للإنسان. توقّع العلماء أنّ أعلى مستوى للأوزون يكون عند خطّ الاستواء وأقلّ مستوى له عند القطبيْن الشماليّ والجنوبي، وذلك بسبب وجود الأوزون في طبقة الستراتوسفير والذي ينتج بسبب الأشعّة فوق البنفسجيّة التي تصدرُ من الشمس، وبذلك تكون مستويات الأوزون في الصيف أعلى منها في الشتاء، ولكن ما اكتُشف خلافَ توقّعات العلماء؛ حيث يكونُ أعلى مستوى للأوزون في القطبين، وتكون في الشتاء أعلى منها في الصيف، وفُسّر هذا بما يعرف بدورةِ الرياح في طبقة الستراتوسفير، والتي عرفت باسم دورة بروير-دوبسون.
اتفقت العديد من الحكومات والشركات على ضرورة حظر بعض المواد الكيميائية التي تسبب ترقق طبقة الأوزون. المصدر: