كشفت تقارير عن هيمنة منصة إلكترونية عبر الإنترنت على حقوق نقل مباريات الدوري الإيطالي بشكل حصري بداية من الموسم المقبل. ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن مصدرين، أن أندية الدوري الإيطالي أرست (الجمعة) حقوق بث مباريات المسابقة في المواسم الثلاثة المقبلة على منصة دازون الإلكترونية، مشيرة إلى أن الصفقة تدخل ضمن الأكبر في تطبيقات الفيديو في أوروبا. وكانت مصادر كشفت سابقا أن دازون، وهي خدمة لبث الأحداث الرياضية عبر الإنترنت دخلت السوق الإيطالية في 2018، عرضت نحو 2. 5 مليار يورو من أجل حقوق بث كل مباريات الدوري الإيطالي خلال الفترة من 2021 إلى 2024، ويشمل ذلك الحقوق الحصرية لـ7 مباريات من 10 في كل جولة. وفي اجتماع عبر الفيديو، أيد 16 ناديا من أصل 20 في دوري الدرجة الأولى الإيطالي عرض دازون لشراء حقوق بث كل مباريات الدوري الإيطالي، وفقا للمصدرين اللذين حضرا الاجتماع. موعد مباراة النصر والفيحاء في الدوري السعودي والقنوات الناقلة. بالصور.. كيف يعيش ميسي "حياة الملوك" في برشلونة؟ وتفوقت دازون على عرض شبكة "سكاي"، وهي وحدة تابعة لـ"كومكاست" الأمريكية، التي عرضت 2. 25 مليار يورو لبث مباريات الدوري الإيطالي فضائيا وأرضيا. وقال المصدران إن رابطة الدوري الإيطالي ستعقد محادثات حتى 29 مارس/ آذار مع "سكاي"، التي تعد شبكة الدفع مقابل المشاهدة الأكبر في إيطاليا، من أجل الحقوق غير الحصرية لبث 3 مباريات في كل جولة.
وسنسعى في طيران ناس للاستمرار في تعاوننا مع جمعية الأطفال المعوقين وغيرها من الجمعيات الخيرية لما فيه خير مجتمعنا ورفاهيته، وبخاصة هذه الشريحة الغالية على قلوبنا جميعاً".
المشكلة الأولى ما تدري من قبيلك قد تقع في احتيال أو مؤسسة خارج السعودية ولا أتوقع أنها شغلة نظامية المشكلة الثانية من زين النت عندنا.. 08-10-2021, 03:30 PM المشاركه # 22 تاريخ التسجيل: May 2020 المشاركات: 559 والله ماشترك لو بريال مابني علئ باطل فهو باطل 08-10-2021, 04:01 PM المشاركه # 23 المشاركات: 5, 913 ليه أشترك بفلوس / عشان أشوف الدوري من زين اللعيبة والكورة عندنا راح أيام الكورة / مع النجوم 08-10-2021, 05:21 PM المشاركه # 24 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بردالشمال افضل شركة ام بي سي لها 40 سنه خبره ويجي اخد يقلل منها!!! هزلت المشاركة الأصلية كتبت بواسطة na9r_sa لا احد يشترك لين تختفي المشاكل اشتراكاتهم غريبة واسلوبهم سيئ النقل والتقنية صفر للاسف المشكلة الخيار المجاني مختارين معلقين أصواتهم لا تناسبني أبدا عشان غصب تشترك ههههه هذا اللي فالحين فيه
العدد الأول من الجريدة21 فبراير 1965 م محتويات 1 تاريخ الدار 2 رؤساء التحرير 3 اليوم الإلكتروني 4 رؤساء مجلس الإدارة 5 روابط خارجية 6 المصادر تاريخ الدار [ عدل] بدأت هذه الصحيفة مسيرتها مع صدور نظام المؤسسات الصحفية عام 1383 هـ عندما فكر عدد من المثقفين في إصدار صحيفة في المنطقة، حيث صدر العدد الأول بتاريخ 20 شوال 1384 هـ الموافق 21 فبراير 1965 م وكانت تصدر مرة في الأسبوع بثماني صفحات، ثم تحولت إلى جريدة نصف أسبوعية اعتباراً من العدد رقم 164، وتاريخ 2 ذو الحجة 1385 هـ الموافق 24 مارس 1966 م. المدينة التي يزورها السيسي اليوم - جريدة البشاير. ثم بدأت تصدر ثلاث مرات في الأسبوع اعتباراً من العدد رقم 514، وتاريخ 19 رجب 1391 هـ الموافق 8 سبتمبر 1971 م باثنتي عشرة صفحة. ثم تحولت إلى جريدة يومية اعتباراً من العدد رقم 1320، وتاريخ 29 رجب 1398 هـ الموافق 4 يونيو 1978 م وتتجاوز صفحاتها الأربعين وتنفرد بملاحق يومية وأسبوعية متخصصة. رؤساء التحرير [ عدل] 1- حسين خزاندر - أول رئيس تحرير 2- حسن المطرودي 3- محمد البازعي 4- خليل الفزيع 5- محمد الصويغ 6- محمد العجيان 7- محمد العلي 8- عثمان العمير 9- خليل الفزيع - للمرة الثانية 10- صالح العزاز 11- عتيق الخماس 12- خليل الفزيع - للمرة الثالثة 13- سلطان البازعي 14- عتيق الخماس 15- محمد الوعيل - 16- عبدالوهاب الفايز - 17 - سليمان أباحسين - 18 - عمر الشدي - رئيس التحرير حالياً.
(خاتمة الهمزة)، سوف نبقى معاً، وتبقى علاقتنا بهذه الصحيفة علاقة حب متبادل، وعشق (لا) يمكن أن يكون سوى جُمَل من الودِّ والتقدير؛ في وطن الخير ومملكة الإنسانية.. وهي خاتمتي ودمتم. Source link
كيف أُشْفَى من حُبِّي لهذه «المدينة»، هذه الصحيفة التي منحتني المكان، وقدَّمتني للقُرَّاء بحب، لأكتب لهم ويكتبون لي، هذه الصحيفة التي بحق حَوَت كل صفات النبل والجمال، فكانت هي المكان الذي يجتمع فيه الألق والفكر، والنون والسكون، ولأن للقارئ قيمة ومكانة عندها؛ كانت هي «صوته وقلمه»، وكان هو كلها -وسوف يبقى- نبضها وسينها، رغم أنف المرحلة التي تعيشها الصحف اليوم، ورغم أنف المتاعب التي طغى فيها «الغث على السمين»، لتبقى الصحافة هي ملح الأيام الذي بدونه يصبح كل شيء (لا) طعم له أبدًا، حتى وإن بدا يتجمل على حساب القلم، الذي هو نبض الصاد ووجه الضاد، ليبقى العقل هو سيد الأيام والأحلام..!!