من جانبه، أعرب الأستاذ الدكتور محمد لطفي، عن ترحيبه وسعادته بتواجد الدكتورة ياسمين فؤاد في الجامعة البريطانية، موضحًا أن الندوة تأتي في ضوء التماشي مع التوجهات المصرية، خاصة فيما يتعلق باستضافة مصر فعاليات الدورة السابعة والعشرين لمؤتمر تغير المناخ cop 27 ممثلة عن القارة الأفريقية. وأكد الدكتور محمد لطفي، على وجوبية أن تكون أهداف التنمية المستدامة جزءًا أساسيًا في الثقافات المؤسسية، وأن الجامعة البريطانية في مصر تحرص على ضمان جودة التعليم وتعزيز البحث العلمي وتحقيق استراتيجيتها بما يتماشى مع استراتيجية التعليم العالي والبحث العلمي ورؤية مصر 2030، كما تعمل الجامعة على ترسيخ مبدأ المواطنة بين طلابها والمنتسبين إليها، لمساعدتهم على أن يصبحوا مواطنين مسؤولين وفاعلين. وأضاف الدكتور محمد لطفي، أن الجامعة شكلت مجموعة عمل أكاديمية من 20 عضوًا ليكونوا مسؤولين عن تنفيذ أهداف مبادرة "حياة كريمة"، لجعل جامعتنا أكثر انخراطًا في دعم المجتمع، معلنًا عقد اتفاقية مع أحد المؤسسات لإعادة تدوير الأوراق بالجامعة والتي سيخصص جزء من ربحها لمبادرة حياة كريمة. وعقب انتهاء الندوة، منحت الوزيرة ياسمين فؤاد الطلاب المشاركين في فاعلية اليوم الأخضر الذي نظمته مؤخرًا كلية الاقتصاد والعلوم السياسية وإدارة الأعمال، شهادات تقدير، لنشاطهم وجهودهم نحو التنمية المستدامة والعمل لمواجهة تغير المناخ.
أصحاب العمل يضعون في عين الاعتبار هذه المهارات كشكل أساسى في الحياة العملية. شعارها شعار الجامعة عبارة عن نصفى العلم المصرى والعلم البريطانى؛ دلالة على الربط بين المكان وأسلوب (نمط) التعليم في الجامعة كما يُعبر عن الرابط بين الثقافتين الشرقية والغربية كأسلوب للتعليم والتعامل داخل الحرم الجامعى. كلية طب الفم والأسنان (معتمدة من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم نقاء) كلية الصيدلة كلية التمريض (ومن ابرز خريجيها في مجال التمريض احمد جاد. احمد سمير عمر. اسامه غازي. عبد الرحمن العربي. بيتر عماد) كلية الاعلام والاتصال كلية الحقوق كلية الهندسة كلية هندسة البيئة والطاقة كلية الحاسبات والمعلومات كلية الآداب والعلوم الإنسانية كلية الاقتصاد والعلوم السياسية وإدارة الاعمال كلية الفنون والتصميم الشخصيات البارزة فريال أشرف أول لاعبة مصرية تفوز بالميدالية الذهبية في الألعاب الأوليميبة، تخرجت من الجامعة البريطانية في مصر كلية الصيدلة. انظر أيضاً إحصائيات القبول بالجامعات المصرية الجامعة الأمريكية بالقاهرة الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري الجامعة الألمانية بالقاهرة جامعات مصرية مركز الفيزياء النظرية بالجامعة البريطانية مراجع {{bottomLinkPreText}} {{bottomLinkText}} This page is based on a Wikipedia article written by contributors ( read / edit).
10:23 ص الأربعاء 20 أبريل 2022 كتب- محمد نصار: شاركت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، في ندوة بعنوان "الطريق إلى COp 27 ودور الشباب"، والتي نظمتها كلية الاقتصاد والعلوم السياسية وإدارة الأعمال بالجامعة البريطانية في مصر، تحت رعاية الدكتور محمد لطفي، رئيس الجامعة، وذلك في إطار حرص الجامعة البريطانية في مصر على المساهمة في التحضير لمؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ، بهدف زيادة الوعي البيئي وضمان مشاركة الشباب في مواجهة تحديات المناخ. جاء ذلك بحضور الدكتور يحيى بهي الدين، نائب رئيس الجامعة البريطانية للبحوث والمشروعات، والدكتورة ودودة بدران، عميد كلية الاقتصاد والعلوم السياسية وإدارة الأعمال، والدكتورة هادية فخر الدين، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتورة أماني خُضير، وكيل الكلية لشئون البيئة وخدمة المجتمع ورئيس قسم العلوم السياسية، والدكتورة رانيا منيسي، رئيس قسم الاقتصاد بالكلية، والدكتورة مديحة مطاوع، القائم بأعمال رئيس قسم إدارة الأعمال بالكلية، والمدرسين المساعدين المسؤولين عن التوعية والتوجه للمجتمع بالكلية: عمر أبوبكر ومنة عادل.
وقد لاحظ الباحثون أن انبعاثاتها المتوقعة لعام 2015 في نطاق عدم التيقن الإحصائي الذي يمتد من سقوط 1. 6 في المائة أو إلى ارتفاع نسبته 0. 5 في المائة. جامعة القاهرة - ثاني أكسيد الكربون. إن فصل ارتباط النمو الاقتصادي عن الانبعاثات من الوقود الأحفوري هو هدف رئيس في الجهود المبذولة للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري، وذلك عن طريق التحول إلى مصادر الطاقة التي ينبعث منها قليلا من ثاني أكسيد الكربون أو حتى لا انبعاثات بالكامل مثل طاقة الرياح، والطاقة الشمسية، والطاقة المائية والكهرباء والطاقة النووية. إلا أن الدراسة التي نفذها 70 من الباحثين بقيادة الباحثة كورين لو كوير من جامعة إيست أنجليا (المملكة المتحدة)، تتوقع أنه من غير المرجح أن تكون ذروة الانبعاثات في عام 2015 وستكون بداية لتراجع طويل الأجل. وتقول كورين، "إن هناك كثيرا من الاقتصادات الناشئة القائمة على الفحم، وخفض الانبعاثات في عديد من البلدان الصناعية المتواضعة في أحسن الأحوال". وتضيف، "حتى لو كانت الانبعاثات إلى ذروتها قريبا، فإن الانبعاثات العالمية لا تزال تأخذ سنوات لتنخفض بشكل جوهري"، ويؤكد واضعو الدراسة أن غاز ثاني أكسيد الكربون وغيره من غازات الدفيئة تستمر في الغلاف الجوي لعقود.
تظهر الإحصاءات أن قيادة سيارة لمسافة 10 آلاف ميل سنوياً، أي ما يعادل 160 غراماً من انبعاثات غاز الكربون لكل كيلو متر، يتسبب في إطلاق 6. 2 طن من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، وفقاً لبوش أوتوموتيف-الشرق الأوسط، الشركة المخصصة في مجال توفير قطع غيار السيارات في المنطقة. كما أضافت الشركة أن هنالك حاجة لزراعة ما لا يقل عن أربع شجرات مقابل كل عام من قيادة السيارة، وذلك لتعويض مقدار الانبعاثات الضارة. وأعلنت بوش أوتوموتيف مؤخراً عن انتاجها الوحدة المائة مليون من أجهزة قياس حرارة وكمية الهواء الداخل للمحرك (HFM) خلال شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي في مصنعها بألمانيا وذلك في إطار مساهمتها في الحد من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، مشيرة إلى هذا الإنجاز بوصفه خطوة مهمة في مجال خفض انبعاثات الغازات السامة. ويقوم جهاز قياس حرارة وكمية الهواء بقياس مقدار الهواء الداخل للمحرك بشكل مستقل عن درجة حرارة الهواء وكثافته. دراسة تكشف ان الاكثر ثراء يساهمون بشكل اكبر في انبعاثات ثاني اكسيد الكربون من الفقراء. ويتم استخدام البيانات الناتجة عن ذلك كمرجع لقياس مقدار الوقود اللازم ضخه في المحرك وتحديد وإدخال نسبة الهواء الصحيحة مع الوقود. وتضمن عملية إدخال نسبة مثالية عمل المحرك بكفاءة، ما يقلل بالتالي من انبعاث الغازات.
وبدلا من نفث ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي ستتمكن الطائرات من التقاط هذا الغاز من الهواء وحرقه كوقود. استخدم الباحثون عملية تسمى طريقة الاحتراق العضوي لتحويل ثاني أكسيد الكربون في الهواء إلى وقود نفاث ومنتجات أخرى. في العادة، عندما يحترق الوقود الأحفوري تتحول الهيدروكربونات التي يحتويها إلى ثاني أكسيد الكربون وماء، مما يطلق الطاقة. لكن العملية الجديدة تقلب هذه العملية الطبيعية رأسا على عقب. الوقود الجديد قد يحوّل قطاع النقل الجوي إلى قطاع نظيف بيئيا (بكسهير) الغاز الكربوني بوصفه طاقة تمكّن الباحثون من الجمع بين ثاني أكسيد الكربون "سي أو 2" (CO2) والهيدروجين (Hydrogen) عند حرارة تبلغ 350 درجة مئوية لإنتاج بضعة غرامات من الوقود السائل الذي يقولون إنه يمكن أن يعمل في محرك نفاث. اضرار غاز اول اكسيد الكربون على جسم الانسان - مجلة أوراق. يتكون المحفز المسؤول عن هذا التفاعل الكيميائي المثير للإعجاب من الحديد (Iron) والمنغنيز (Manganese) والبوتاسيوم (Potassium)، وهي عناصر أرضية وفيرة، أسهل في التحضير وأرخص من العديد من العناصر المماثلة. كما أنه تفاعل أيضا بسهولة مع الهيدروجين، ويظهر انتقائية عالية لمجموعة من هيدروكربونات الوقود النفاث. وتنتج العملية نوعا من جزيئات الهيدروكربون (Hydrocarbon) التي يتكون منها وقود الطائرات السائل، إضافة إلى تكوين جزيئات الماء ومنتجات أخرى.
لا تزال كمية الوقود السائل التي يتم إنتاجها في الدراسة الجديدة أصغر بكثير من أن تشغل طائرة فعلية، غير أن مؤلفي الدراسة يقولون إن هذه العملية تكشف طريقة واعدة ليس فقط للتخفيف من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، ولكن أيضا لإنتاج وقود الطائرات المتجددة والمستدامة. هذا إذا أمكن التقاط الكربون من الهواء بكميات كافية، وتحويله إلى طاقة بكفاءة عالية. المصدر: الصحافة الأسترالية
الكارثة البيئية ستتضاعف، حيث يرجح الخبراء أن الغابات المدارية «ستزيد من مشكلة تغير المناخ، بدلا من التخفيف منها».
أفادت دراسة بيئية جديدة أن الغابات المدارية في العالم بدأت تفقد قدرتها على امتصاص ثاني أكسيد الكربون، مما يثير مخاوف من حدوث كارثة بيئية. وللغابات المدارية فوائد بيئية كثيرة، كما أنها تأوي ملايين النظم الإيكولوجية ونصف أنواع النبات والحيوانات في العالم. وجدت دراسة حديثة، نشرت على مجلة Nature، أن الغابات الاستوائية في مختلف أنحاء العالم، التي لم تتعرض لأي من الأنشطة البشرية الضارة، باتت تفقد قدرتها على امتصاص الكربون. تأتي هذه الخلاصة بعد ما قام عدد من العلماء الأوروبيين والأفارقة، بقيادة جامعة ليدز في بريطانيا، بفحص أكثر من 300 ألف شجرة في منطقة الأمازون والمناطق الاستوائية الإفريقية. الكربون المخزن نفذ العلماء، على مدار العقود الماضية، عمليات بحث كثيرة على هذه الأشجار بهدف حساب الكربون المخزن داخلها. ووجدوا، في النهاية، أن الأشجار الموجودة في الغابات الاستوائية باتت تستهلك كمية أقل من ثاني أكسيد الكربون مقارنة بما كانت عليه في التسعينيات. وتوقع الباحثون أنه بحلول عام 2035، لن تصبح هذه الغابات قادرة على امتصاص أي ثاني أكسيد الكربون على الإطلاق. أضافوا «وبحلول 2060، قد تصبح الغابات الاستوائية مصدرة للكربون، بسبب مخلفات الحرائق وإزالة الأشجار وانبعاثات الغازات».