خبر عاجل قناة الجزيرة🔥لأول مرة الرئاسة الإيرانية توجه هذا الطلب العاجل الى محمد بن سلمان والسعودية - YouTube
خبر عاجل الجزيرة🔥 ضربة صاروخية مباغثة تتعرض لها اسرائيل والاحتلال يعلن الاستنفار العام في تل ابيب - YouTube
© Reuters. - حملت الساعات القليلة الماضية انفراجة جديدة في أزمة أسعار الغاز التي فرضتها قرارات الرئيس بوتين بشأن اعتماد مقابل الغاز كوسيلة وحيدة للدفع للدول غير الصديقة. وكان من المقرر تفعيل قرار الرئيس فلاديمير بوتين بشأن صادرات الغاز الروسية إلى الدول غير الصديقة بعملة الروبل، حيث منح بوتين الحكومة مهلة حتى 31 مارس. تأجيل مؤقت وأعلن الكرملين اليوم أن روسيا لن تطلب على الفور من الدول غير الصديقة دفع ثمن وارداتها الروسية من الغاز بالروبل، ووعد بتحول تدريجي. وقال الكرملين في بيان اليوم الأربعاء: "أن روسيا يجب أن تعمل على فكرة توسيع قائمة صادراتها التي تتطلب السداد بالروبل". وقال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين بشأن إذا كانت عملية سداد عقود الغاز بالروبل سوف تبدأ غدًا الخميس، أجاب بأنه قطعًا لا. وأضاف بيسكوف: "ناقشنا من قبل هذا الأمر، ووجدنا أن المدفوعات والتسليم عملية تستغرق وقتًا طويلاً، وهذا يعني أنه لا يجب دفع رسوم التسليم في الغد بالروبل". عاجل: روسيا تتراجع مؤقتًا عن قرار أشعل الأسواق بواسطة Investing.com. واعترضت فرنسا وألمانيا في وقت سابق على قرار بوتين وقالت إن القرار يعقد خرقًا للتعاقدات الدولية المبرمة وأضافت أنه من الصعب تنفيذ الطلب الروسي.
روى البيهقي وأبو يعلى عن عبد الله بن مسعود: من أتى ساحراً أو كاهناً أو عرافاً فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد. وأحْر به إثماً مبيناً إذا كان من أجل إيذاء الناس. ثم إن ذهابها إلى الكنيسة بأولادها ومكثها فيها المدة المذكورة منكر شديد، وكذلك السحر الذي فعلته لك لفقد الذاكرة والتعطل عن القدرة على الإنجاب ولأبيك ليعمى. وقد أساءت أيضاً في إشاعتها عجز زوجها الجنسي، وما أدخلت عليه من المرض، وما حلمته عليه من قطيعة والده وأخيه وغير ذلك مما نسبته لها. ما هي عقوبة الساحر في الدنيا. فهذه الأمور كلها فظيعة للغاية، ولكنها لا تبيح قتل نفس مؤمنة، فقتل النفس بغير حق كبيرة من أكبر الكبائر، قال تعالى: وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ [الأنعام:151]، وقال: وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا [النساء:93]. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا يزال المسلم في فسحة من دينه ما لم يصب دماً حراماً. رواه البخاري من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما. وأما مسألة تمكينها الساحر من نفسها ليخلص لها، فإن كانت ثابتة بأربعة عدول أو بإقرارها المستمر بذلك، فإنها تستحق بها القتل رجماً.
قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني... الحديث. وقال صلى الله عليه وسلم:... واغد يا أنيس على امرأة هذا، فإن اعترفت فارجمها. مت فق عليه، وقد رجم صلى الله عليه وسلم ماعزا والغامدية لما اعترفا. ولكن الذي يحق له تطبيق هذا الحد هو السلطان أو نائبه لا غيرهما، وإن لم تثبت عليها هذه الفاحشة، فإن الذي يرميها بها يستحق أن يجلد ثمانين جلدة. قال تعالى: وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ [النــور:4]. ثم إننا ننبه إلى أن مصدر بعض ما ذكرته عن هذه المرأة هو من وصفته أنت بأنه أخ ويرقي بالقرآن وأنه أخرج لك سحراً مكتوباً... إلخ كلامك، وفي هذا الكلام ما يبعث على الريبة وراجع في معرفة الفرق بين الراقي الملتزم بالسنة والراقي غير الملتزم بها وهو المشعوذ الفتوى رقم: 4310 والفتوى رقم: 6347 ، والفتوى رقم: 5531. والله أعلم.
٩ السؤال: هل تجوز سرقة الكهرباء؟ الجواب: كلّا. ١٠ السؤال: إذا لم يتوفّر شرط الإمكان في إرجاع المسروقات إلى أصحابها، فما الحكم في ذلك؟ الجواب: تصدّق بمبلغها إلى الفقير المتديّن. ١١ السؤال: هل تجوز سرقة أموال اليهود والنصارى؟ الجواب: سماحة السيد لا يجيز ذلك. ١٢ السؤال: إذا اشتريت دابة بمال مسروق فهل تجوز الصلاة عليها؟ ومَن يملك هذه الدابة؟ الجواب: إذا اشتريتها بثمن كلّي في الذمّة وقد أدّيت الدين من مال مسروق ــ كما هو الغالب في المعاملات ــ فأنت المالك لها. وأمّا إذا كانت معاوضة بين عين المال المسروق والدابة فالمعاملة فضولية فإنّ أجازها مالك الثمن صحّ البيع وكانت الدابة له وإن لم يُجز بطل البيع. ١٣ السؤال: ما حكم مَن سرق وهو صبي؟ الجواب: إذا كان واثقاً برضا المسروق منه الآن فلا شيء عليه وإلّا فهو ضامن وعليه ردّ المسروق أو بدله إليه ولو بإلقائه في بيته. ١٤ السؤال: يعرض البعض في الغرب حاجات ثمينة بأسعار زهيدة ممّا يقرِّب جدّاً عند المشتري أنّها مسروقة، فهل يجوز شراؤها على تقديري العلم أو الظن القوي بسرقتها من مسلم أو كافر سواء أكان بائعها مسلماً، أم كافراً؟ الجواب: إذا علم أو اطمأنّ بسرقتها من محترم المال، مسلّماً كان أو غيره، لم يجز الشراء والتملّك.